السلام عليكم
جديد جرائم من فرق الموت ................
في حي (أبو دشير) الشعبي المتواضع الذي يسكنه بسطاء الناس وكادحوهم أقدمت عصابات الجريمة الإرهابية المنظمة التابعة للحكومة الانتقالية العراقية المتمثلة بقوات الداخلية والميليشيات المشاركة فيها ويرتدي عناصرها الزي الرسمي لمغاوير الداخلية وزي المليشيا ويعتمرون الكوفية السوداء المعهودة كشعار لها على جريمة بشعة يبرأ الإنسان السوي منها فكيف بالمسلم؟! واقتادت 11 شاباً عند الساعة العاشرة من مساء يوم الثلاثاء 2006/29/11 إلى مكان قريب من دورهم تتخذه تلك المليشيا مقراً لها مدعية أي تلك القوة انها تعود لقوة (الجرائم الكبرى) وفي ذلك المكان المشؤوم والذي اصبح (وكراً) لتنفيذ تلك الجرائم رغم واجهته (التعبدية)! والملفت للنظر ان تلك القوة مرت ذهاباً واياباً من أمام سيطرة تابعة لشرطة الحكومة الانتقالية وبقوة قدرها سيارتان (بطة) واوبل عدد (5) وسيارة كيا سيفيا واحدة اي ان القوة تستقل سيارات مدنية رغم ارتداء بعض افراد القوة لزي الشرطة او خليط مع زي مدني حيث اقتادت الابرياء الاحد عشر التي وجدت جثث أربعة منهم صباح اليوم التالي 2006/31/12 وهم (مهند حميد عبد الله الراشد) وابن عمته (سعد حمزة نايف) و (سهيل نجم علوان) وشقيقه (حميد نجم علوان) وبعد مضي ( ساعات فقط وبالقرب من الوكر المشبوه في المنطقة ذاتها وقد مُثل بجثثهم بواسطة الدريل وقلعت عيون احدهم وتعرضوا للضرب المبرح إلى درجة ان اجسادهم (زرقاء) من شدة التعذيب وقد تم (كيّ) بعضهم بالمكواة الكهربائية واستخدمت (الحبال) للشنق والتعليق بالسقف مع كتابات واضحة المعالم والمعاني وبعبارات طائفية واعقبوها باطلاق رصاصات غادرات على رأس كل ضحية للاجهاز عليه!.
جديد جرائم من فرق الموت ................
في حي (أبو دشير) الشعبي المتواضع الذي يسكنه بسطاء الناس وكادحوهم أقدمت عصابات الجريمة الإرهابية المنظمة التابعة للحكومة الانتقالية العراقية المتمثلة بقوات الداخلية والميليشيات المشاركة فيها ويرتدي عناصرها الزي الرسمي لمغاوير الداخلية وزي المليشيا ويعتمرون الكوفية السوداء المعهودة كشعار لها على جريمة بشعة يبرأ الإنسان السوي منها فكيف بالمسلم؟! واقتادت 11 شاباً عند الساعة العاشرة من مساء يوم الثلاثاء 2006/29/11 إلى مكان قريب من دورهم تتخذه تلك المليشيا مقراً لها مدعية أي تلك القوة انها تعود لقوة (الجرائم الكبرى) وفي ذلك المكان المشؤوم والذي اصبح (وكراً) لتنفيذ تلك الجرائم رغم واجهته (التعبدية)! والملفت للنظر ان تلك القوة مرت ذهاباً واياباً من أمام سيطرة تابعة لشرطة الحكومة الانتقالية وبقوة قدرها سيارتان (بطة) واوبل عدد (5) وسيارة كيا سيفيا واحدة اي ان القوة تستقل سيارات مدنية رغم ارتداء بعض افراد القوة لزي الشرطة او خليط مع زي مدني حيث اقتادت الابرياء الاحد عشر التي وجدت جثث أربعة منهم صباح اليوم التالي 2006/31/12 وهم (مهند حميد عبد الله الراشد) وابن عمته (سعد حمزة نايف) و (سهيل نجم علوان) وشقيقه (حميد نجم علوان) وبعد مضي ( ساعات فقط وبالقرب من الوكر المشبوه في المنطقة ذاتها وقد مُثل بجثثهم بواسطة الدريل وقلعت عيون احدهم وتعرضوا للضرب المبرح إلى درجة ان اجسادهم (زرقاء) من شدة التعذيب وقد تم (كيّ) بعضهم بالمكواة الكهربائية واستخدمت (الحبال) للشنق والتعليق بالسقف مع كتابات واضحة المعالم والمعاني وبعبارات طائفية واعقبوها باطلاق رصاصات غادرات على رأس كل ضحية للاجهاز عليه!.