هي : ألا تظن بأننا نحترق
هو : لا بأس , ما دمت معي
***********************************
هل يوجد الان بيت اخ ...
هل يوجد لي الان قصر اخر ...
هل صار لي معك بحر ...ام سيل في اتجاه اخر ....
اتظنين انسى ... او اسمح في نصفي الاخر ....
لكنني عهدت نفسي بسيف لا ارفعه الا امام الجريئين وانحني للاميرات مثلك ....
ليت الحب شيئا يظهر .... لبنيت به جسرا في كل مكان اتخاطرك فيه ..... ولجعلته قوس قزح يظهر من كل مكان ينبعث فيه
لكن ان جربت ان تستعيني به لتصليني .... تجدينني همت لمكان اخر .... فقلبي لم يعد ملكي .... صار يحتاجه جسمي ليعيش ....
وانا جمدت ... وصرت كاللدي ينتظر يوم الاعدام .... يحملق في صور الاحباب .... وينام دون احلام ....
اشتقت ... احتجت ... رغبت .... كيف اقولها الان ....
لكنني اكيد واعي حين اتدكر يوم الجبين البنفسجية .....حين اخبرتني الطيور ان زوجتي اميرتي صارت ملكة ...
فكيف تصير الاميرات ملكات .... دون الزواج من عاهل ....حينها علمت انني صرت خارج المملكة .... وهناك من دخلها عبر دهليز دون حياء ....
لست شخصا محتالا ... لست شخصا جبانا .... لكنني اعرف متى اصحى ....
لي منبه ان رن ....اقوم جاحظا مستيقظا ....
ليتك ما جعلت لقلبي مخالبا هكدا .... تنقض على ارق الاحاسيس .... وتحولها رمادا...
لست يائسا ... بل بوسعي ....
لكنني لن انهي الما بسيطا .... لاعانقك ويبدا الم اكبر ....
ارى الطيور وابتسم ...ارى الربيع وااركض عليه ..... ارى الحياة ... وانا استامل
كوني كما عهدتك....
فمضلتي هده المرة اسقطتني بمكان بعيد .....
ابعد مما تتصوري .... والعودة بالخطى كي اتعلم درسا ثاني
رغم ان كل من اعرف يبحث عني .... وانت الخارطة ليصلو هم عندي ....
لست تندمين على هواء تنفسناه معا .... ولست اتلعثم ان اردت ان اقول لك احبك مجددا
هل يوجد لي الان قصر اخر ...
هل صار لي معك بحر ...ام سيل في اتجاه اخر ....
اتظنين انسى ... او اسمح في نصفي الاخر ....
لكنني عهدت نفسي بسيف لا ارفعه الا امام الجريئين وانحني للاميرات مثلك ....
ليت الحب شيئا يظهر .... لبنيت به جسرا في كل مكان اتخاطرك فيه ..... ولجعلته قوس قزح يظهر من كل مكان ينبعث فيه
لكن ان جربت ان تستعيني به لتصليني .... تجدينني همت لمكان اخر .... فقلبي لم يعد ملكي .... صار يحتاجه جسمي ليعيش ....
وانا جمدت ... وصرت كاللدي ينتظر يوم الاعدام .... يحملق في صور الاحباب .... وينام دون احلام ....
اشتقت ... احتجت ... رغبت .... كيف اقولها الان ....
لكنني اكيد واعي حين اتدكر يوم الجبين البنفسجية .....حين اخبرتني الطيور ان زوجتي اميرتي صارت ملكة ...
فكيف تصير الاميرات ملكات .... دون الزواج من عاهل ....حينها علمت انني صرت خارج المملكة .... وهناك من دخلها عبر دهليز دون حياء ....
لست شخصا محتالا ... لست شخصا جبانا .... لكنني اعرف متى اصحى ....
لي منبه ان رن ....اقوم جاحظا مستيقظا ....
ليتك ما جعلت لقلبي مخالبا هكدا .... تنقض على ارق الاحاسيس .... وتحولها رمادا...
لست يائسا ... بل بوسعي ....
لكنني لن انهي الما بسيطا .... لاعانقك ويبدا الم اكبر ....
ارى الطيور وابتسم ...ارى الربيع وااركض عليه ..... ارى الحياة ... وانا استامل
كوني كما عهدتك....
فمضلتي هده المرة اسقطتني بمكان بعيد .....
ابعد مما تتصوري .... والعودة بالخطى كي اتعلم درسا ثاني
رغم ان كل من اعرف يبحث عني .... وانت الخارطة ليصلو هم عندي ....
لست تندمين على هواء تنفسناه معا .... ولست اتلعثم ان اردت ان اقول لك احبك مجددا