قيصر امتعتنا بقصصك العظيمة .... لك الشكر الجزيل ننتظر المزيد منك ومن اعمالك
3 مشترك
سوء الخاتمة
daye- مستوى بريق الشهرة
عدد الرسائل : 641
العمر : 74
الموقع : pharah.hooxs.com
العمل/الترفيه : سرقة كل نفيس
المزاج : feel so good thanks allah
جهدك ونشاطك بالمنتدى ... :
الدولة :
مزاجك :
المهنة والعمل :
الهواية المحبوبة :
وسامك داخل المنتدى :
sms : لا يوجد لي في الدنيا سواك ...
لا يوجد اغلى عندي غيرك يا ملاك ....
قبحت من شبهت بك او حاولت ان تبلغ مقامك يافتاة
عشقك غيرني وجعلني طفلا وشابا وحكيما وتنينا يقتفي خطاك
يا ام المعنى ... ياغدير القلب ..ياساكنة خلجات القلب وتجاويف الدماغ
احبك يا من قالت بي تتغير القواعد والطقوس وانا الاصل والجديد وبداية المجلدات ...
فنعم به مجلد حبك ... واسطورة عشقك وغرامك يا اميرة الجميلات
السمعة : 3
تاريخ التسجيل : 28/05/2008
- مساهمة رقم 1
رد: سوء الخاتمة
maro_20- مستوى مبدع جديد
عدد الرسائل : 37
العمر : 38
العمل/الترفيه : etudiante
المزاج : bien
مزاجك :
المهنة والعمل :
الهواية المحبوبة :
sms : نحن في هدا العالم تحكمنا ظروف البحث عن الدات من خلال الدات نفسها او من خلال دوات الاخرين
السمعة : 1
تاريخ التسجيل : 12/06/2008
- مساهمة رقم 2
رد: سوء الخاتمة
ان الله يمهل ولا يهل.من عمل خيرا فله ومن اساء فعليه.اللهم ثبتنا.
ننتظر منك المزيد
ننتظر منك المزيد
القيصر- مستوى مبدع جديد
عدد الرسائل : 26
العمر : 41
العمل/الترفيه : سائح
المزاج : سعيد
sms : ملء السنابل تنحني تواضعا ... والفارغات رؤوسهن شوامخ
السمعة : 0
تاريخ التسجيل : 10/06/2008
- مساهمة رقم 3
سوء الخاتمة
سوء الخاتمة
كان كثير السفر للبحث عن المتعة المحرمة، وقد أمهله الله عز وجل علَّه يتوب، إلا أنه تمادى في غيِّه وأسرف على نفسه، ونسي كل شيء، إلا البحث عن البغاء والرذيلة، دون خوف من الله تعالى، وفي إحدى سفراته إلى "بانكوك" تعرف فيها على فتاة وتعلق بها وهام وصار يعاشرها معاشرة الزوج لزوجته، وكان لا يصبر على فراقها، ولا يحتمل غيابها، ولا يستغني عنها، وترك كل شيء، ترك وطنه، وأهله، وعمله، والأهم من ذلك ترك دينه ونسي خالقه فكان دائما لا يطيق أن تغيب عنه لحظة واحدة.
وفي أحد الأيام خرجت من عنده لتعود إليه بعد برهة، إلا أنها تأخرت عليه فطار صوابه، واحتار ماذا يفعل إن لم تعد؟ وكيف يقضي حياته؟ وعاش ساعات حرجة يفكر فيها، ومرت الثواني والدقائق عليه وكأنها قرون، وانشغل فكره، وضاق صدره، وازداد قلقه، وفجأة دخلت عليه، فانفرجت أساريره، وزال حزنه، واستقبلها استقبالا حافلا يدل على حبه وولعه بهذه الساقطة، وأراد أن يعبر لها عن مقدار فرحته بقدومها فخرَّ لها ساجدا، ولكنه لم يقم بعدها، ومات وهو ساجد لساقطة(1)!!
نسأل الله العافية والثبات على الدين.
إنها نهاية مأساوية حقا، لقد زيَّن الشيطان لهذا الفتى حتى جعله يسجد لداعرة ساقطة، فبدل أن يخرَّ طالبا المغفرة راجيا العفو، طامعا بأن يتوب الله عليه وأن يغفر ذنوبه، خر هذا التعس لهذه الساقطة، وكانت السجدة الأخيرة، فلا حول ولا قوة إلا بالله، فاعتبروا يا أولي الألباب.
كان كثير السفر للبحث عن المتعة المحرمة، وقد أمهله الله عز وجل علَّه يتوب، إلا أنه تمادى في غيِّه وأسرف على نفسه، ونسي كل شيء، إلا البحث عن البغاء والرذيلة، دون خوف من الله تعالى، وفي إحدى سفراته إلى "بانكوك" تعرف فيها على فتاة وتعلق بها وهام وصار يعاشرها معاشرة الزوج لزوجته، وكان لا يصبر على فراقها، ولا يحتمل غيابها، ولا يستغني عنها، وترك كل شيء، ترك وطنه، وأهله، وعمله، والأهم من ذلك ترك دينه ونسي خالقه فكان دائما لا يطيق أن تغيب عنه لحظة واحدة.
وفي أحد الأيام خرجت من عنده لتعود إليه بعد برهة، إلا أنها تأخرت عليه فطار صوابه، واحتار ماذا يفعل إن لم تعد؟ وكيف يقضي حياته؟ وعاش ساعات حرجة يفكر فيها، ومرت الثواني والدقائق عليه وكأنها قرون، وانشغل فكره، وضاق صدره، وازداد قلقه، وفجأة دخلت عليه، فانفرجت أساريره، وزال حزنه، واستقبلها استقبالا حافلا يدل على حبه وولعه بهذه الساقطة، وأراد أن يعبر لها عن مقدار فرحته بقدومها فخرَّ لها ساجدا، ولكنه لم يقم بعدها، ومات وهو ساجد لساقطة(1)!!
نسأل الله العافية والثبات على الدين.
إنها نهاية مأساوية حقا، لقد زيَّن الشيطان لهذا الفتى حتى جعله يسجد لداعرة ساقطة، فبدل أن يخرَّ طالبا المغفرة راجيا العفو، طامعا بأن يتوب الله عليه وأن يغفر ذنوبه، خر هذا التعس لهذه الساقطة، وكانت السجدة الأخيرة، فلا حول ولا قوة إلا بالله، فاعتبروا يا أولي الألباب.